
قال مني أركو مناوي إن المشروع الذي تم تعطيله بواسطة الفيتو الروسي، كان يهدف لتقسيم السودان لدويلات ومناطق النفوذ تحت الغطاء الإنساني، وهو لا يختلف كثيرا عن مشروع مؤتمر برلين في القرن التاسع عشر.
وأكد أن المشروع هذه المرة يستهدف دول الساحل انطلاقا من السودان اما كلمة حماية المدنيين عنوان أراد به الباطل حيث انهم يعلمون من هي الجهة التي تنتهك حرمات وحقوق الإنسان