منصة القدرات العسكرية السودانية تنفي وجود الراجمة البرازيلية “أستروس” في السودان

توضيح رسمي حول مقاطع الفيديو المتداولة

أصدرت منصة القدرات العسكرية السودانية بيانًا نفت فيه صحة مقاطع الفيديو المنتشرة خلال الساعات الماضية، والتي تزعم استخدام مليشيا الدعم السريع لراجمة صواريخ برازيلية الصنع من طراز “أستروس” داخل السودان.

الفيديوهات المتداولة خارج سياق العمليات في السودان

أكد البيان أن المقاطع لا علاقة لها بالسودان، لا من حيث الجغرافيا ولا طبيعة المسرح العملياتي، مشيرة إلى أن الراجمة الظاهرة تعمل ضمن العمليات العسكرية في اليمن، وهو ما يجعل الربط بينها وبين الوضع في السودان غير صحيح.

دليل بصري يؤكد عدم ارتباط المقطع بالسودان

أوضحت المنصة أن الشعار الموجود على زيّ الجندي في الفيديو يتبع الدائرة الطبية بالقوات المسلحة السعودية، ويُستخدم ضمن وحدات الإسناد الطبي في عمليات التحالف باليمن.
وذكرت أن ظهور هذا الشعار وحده كافٍ لإثبات أن المشاهد لا تمت بصلة للحرب في السودان.

دعوة لضبط تداول المعلومات والتحقق منها

حذّرت المنصة من خطورة نشر معلومات غير دقيقة في ظل حساسية الوضع السوداني، داعية جميع الفاعلين في الشأن العام إلى التريث، والتحليل المتعمق، والتأكد من صحة المواد المرئية قبل نشرها لما قد تسببه من آثار سلبية على المشهد العام.

توضيح رسمي حول مقاطع الفيديو المتداولة

أصدرت منصة القدرات العسكرية السودانية بيانًا نفت فيه صحة مقاطع الفيديو المنتشرة خلال الساعات الماضية، والتي تزعم استخدام مليشيا الدعم السريع لراجمة صواريخ برازيلية الصنع من طراز “أستروس” داخل السودان.

الفيديوهات المتداولة خارج سياق العمليات في السودان

أكد البيان أن المقاطع لا علاقة لها بالسودان، لا من حيث الجغرافيا ولا طبيعة المسرح العملياتي، مشيرة إلى أن الراجمة الظاهرة تعمل ضمن العمليات العسكرية في اليمن، وهو ما يجعل الربط بينها وبين الوضع في السودان غير صحيح.

دليل بصري يؤكد عدم ارتباط المقطع بالسودان

أوضحت المنصة أن الشعار الموجود على زيّ الجندي في الفيديو يتبع الدائرة الطبية بالقوات المسلحة السعودية، ويُستخدم ضمن وحدات الإسناد الطبي في عمليات التحالف باليمن.
وذكرت أن ظهور هذا الشعار وحده كافٍ لإثبات أن المشاهد لا تمت بصلة للحرب في السودان.

دعوة لضبط تداول المعلومات والتحقق منها

حذّرت المنصة من خطورة نشر معلومات غير دقيقة في ظل حساسية الوضع السوداني، داعية جميع الفاعلين في الشأن العام إلى التريث، والتحليل المتعمق، والتأكد من صحة المواد المرئية قبل نشرها لما قد تسببه من آثار سلبية على المشهد العام.