
ْ *مقتطفات الجمعة*
*حيكومات تغور*
••• الطرق والكباري .. المستشفيات .. المدارس .. الجامعات .. المياه والكهرباء .. والمرافق الحيوية الأخرى لكل واحدة منها أولوية في إعادة التأهيل وإعادة صياغة الإنسان السوداني نفسه أولوية تتقدم الأولويات
••• في مباراة الذهاب بالقاهرة لا جماهير الهلال خرجت ( غاضبة ) ولا جماهير الأهلي ( راضية ) وعليه فمباراة الإياب ( نار منقد ) والشاطر يكسب ويارب العباد اجعل الشاطر معشوقنا الهلال
•••الأسرى المحررون خرجوا ومشهدهم أقرب إلى الهياكل العظمية و المشهد هذا شهادة أن الدعم بلا دين ولا أخلاق ولا ضمير ولا إنسانية شهادة على مجرم ينتظره سوء الحساب
••• الجنيه السوداني ( فص ملح وذاب ) وأخيه الجنيه المصري ( تدهورت صحته ) ولم تكن له مكانته في الأسواق وبات ( سريع الذوبان ) ليبقى الدولار هو الدولار وكفى
••• فرحنا بالجيش .. فرحنا بالانتصارات .. فرحنا بأولادنا المستنفرين الجونا عيدوا معانا فرحنا بالعيد البقا عيدين ويا شدرابي يا ود خيتي ست الجيل ربنا يرجع الناس كلها ويفرحنا بلمة الحبان ..
بت أحمد بلدنا ماشة للصاح بت أحمد ربنا يملأ جوفك صحة وعافية
••• نحن جيل ( الكوامر ) طربنا بالغناء الجميل بالحقيبة وحكاوي الزمن الجميل والحياة الممتعة وشايف جيل ( الكامري ) ينظر لينا ويحكي عنا يإعجاب ولا مش كده يا ( كومر ) عفواََ يا ( كامري )
••• المصريون الذين استقبلوا السودانيين بالترحاب ( حزانى ) يتابعون الأفواج المغادرة القاهرة للسودان والآخرون منهم والذين لعنوا قدوم السودانيين لا موقف حزن لهم أو فرح وهم في الأساس لا نفع منهم ولا ضرر لمصر ولا السودان
••• تفعيل مواد الأسلحة وتنشيط مادة الحرابة وتشديد العقوبات ضرورة فمطلوبات الأمن والأمان تأتي بردع المجرمين والإجرام
••• الناظر ترك .. مبارك أردول .. التوم هجو وآخرون شكراََ لكم على ( السكوت ) فكلامكم لم يكن من فضة وسكوتكم ربما كان من ذهب
••• في مباراة الهلال والأهلي رفع السودانيون لافتة مكتوب عليها ( شكراََ مصر ) وهتف المصريون مصر والسودان ايد واحدة ( وحيكومات تجي وحيكومات تغور ) وتبقى علاقات الشعبين طيبة ولو أبت الحكومات
••• لم يطلق المكذبون كذبة أبريل ( وصدقوا ) وهم يكفون عن الكذب بعد أن أصبحت الحياة كلها كذبة ولا داعي لكذبة أبريل
••• كان وطني مخلص .. سوداني أصيل .. ود بلد .. أخو أخوان .. زول حارة .. حبوب .. كان عبد الله عمر حاملاََ لكل الجمال كان سفير السودان الشعبي لسنوات بالعاصمة الإثيوبية ساعد وساند وأغاث وعن دنيانا الفانية رحل مبكياََ عليه له الرحمة والمغفرة وجنات الرضوان
•••اللهم ارحم والدينا وجميع موتانا واشف مرضانا وعاف مبتلانا وأصلح حالنا وحال بلدنا وأعدنا إليه وأعده إلينا آمناً مطمئناً
عبدالمنعم شجرابي ..