
تشاد ودول الجوار ؛ سنفرُغُ لكم
كتب/ عبدالرحمن سورتود
ليست شاد فقط ، إنما جميع دول الجوار والإقليم ، فلسان حالهم :
– من يملك ما كانت تملكته قوات الدعم السريع من ومقاتلين – ” أشاوس ” صم بكم عمي – اوله في النيجر وآخره في الدندر وما هزم الجيش السوداني .. من يملك مثل هذا حتى يقكر في مواجهة هذا الجيش فضلاً ان يغزوه ؟!
– اي حيش من جيوش دول الجوار والأقليم سيتهيأ له ما تهيأت من أوضاع لقوات الدعم السريع .. فيكون محتلاً – سلفاً – قبل بدء الحرب جميع المرافق الحيوة في السودان والمواقع الاستراتيحية فيه – القصر الرئاسي ، الإذاعة ، القواعد العسكرية داخل العاصمة والمعسكرات حول العاصمة وجميع الولابات . مَن سيملك مثل هذا حتى يفكر في مواجهة السودان وجيشه؟!.
– من مِن جيوش دول الجوار والاقليم ستتاح لها ما أتيحت للدعم السريع من تمويل من دويلة متخمة مخلصة في الدعم ولا تخشى الفقر .. من ؟!
– من من الدول والجيوش في الجوار والاقليم سيجدون طوابير وعملاء مخلصين ” ومخلصات ” ما وجدته قوات الدعم السريع .. من ؟!
– مَن مِن جيوش دول الجوار ستجد ميزانيات مفتوحة وصلاحيات مطلقة مثلما وجدتها قوات الدعم السريع.. مَن ؟!
– مَن ومَن .. ثم مَن ومَن .. سيجد وسيجد. ؟!
لذا ، لا تتفاجؤوا حين تسمعون تباعاً في الأيام القادمة بأخبار وصول مبعوثين ووفود من دول الجوار والأقليم وهم صاغرين ..
▪️الوكالات / في خطوة لافتة كشفت وكالة (“””) أن الرئيس التشادي محمد إدريس دبيبي ارسل مبعوثيْن لإجراء محادثات مع رئيس مجلس السيادة السوداني . ” .
واحد .
وسورتود يحييكم ،،،،،